أوّاهُ يا حُبُّ أضنيتَ الفؤادَ معكْ
| |
أودعْتَهُ سِرّكَ السامِي فما خدعكْ
| |
حتى أصبتَ لهُ مِن كلِّ أغنيةٍ
| |
ذكرَى , وأحكمتَ فيهِ السِحرَ ما وسِعَكْ
| |
تركْتَهُ حائرًا يلهو الغرامُ بهِ
| |
ويستحِلُّ الأسى مَسْعاهُ أينَ سَلكْ
| |
يعومُ بحرَ الأماني ظامِئًا سهِدا
| |
ويجعلُ الحُزنَ خِلاّ .. والهناءة ُ لكْ
| |
فالطُفْ بهِ واهدِهِ حُبًّا ومكرُمًة
| |
إنّ المُحِبَّ فقيرٌ ما سعى ومَلكْ .
|
الخميس، 15 سبتمبر 2011
أنِين
مرسلة بواسطة Unknown
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق